ملاحظة الحلقة في نهاية المقالة
والدة أسر تخبر حياة بشيء مهم
تبدأ الحلقة و الكل متوجد على قبر خالته حياة، تأتي والدة أسر و تقول إلى حياة إتصلت بي نجاة خالتك يجب أن نلتقي لكي نحكي تنظر حياة إلى أسر من بعيد، فيأتي راغب و يقول لها لا تستطعين الإبتعاد عنه أكيد لأنه والد إبنك.
عزت يقوم بتهديد راغب
راغب يقول إلى عزت سوف نذهب إلى قبر مجد لقراءة الفاتحة هل تأتي معي، أم أنك خائف أن يخرج من القبر و يخنقك بيقول له عزت أنا خائف لو أخنقك أنت و أدفانك بداله.
فيقول له راغب لا تستطيع أن تفعل ذلك، تاتي والد أسر و تقول له نحن عملين قبر لمجد هنا هل يمكنك مساعدتي لذهب إلى القبر فيخذها أسر إلى القبر.
في الطريق تقول والد أسر إلى أسر تعرف كيف قدرت أتحمل غياب مجد، كنت كل يوم أتي إلى هنا أزور قبرو و أبكي إبني لم يتركني حتى بعد وفاته أنا كنت سنين و أن بدعي كل يوم يرجع بالسلامة.
و رجع و هو عايش لكن ليس معي تركني و راح فيقول لها أسر أنا معكي مستحيل أن أترككي، راغب ينادي على أسر فتسؤاله أمه هل هما موجودين على قبر مجد فيقول لها أسر نعم ثم تذهب إلى القبر.
عزت يخطط لقتل أسر
عزت يقول إلى راغب هل نحفر إلى أسر قبر و ندفنه أمام قبر مجد فيقول له راغب لم أخذ القرار بعد، فيقول له عزت لماذا فينظر راغب إلى حياة و يقول لعزت ما حد يحبني غيرو.
راغب يقول إلى حياة قربني مني حتى ما يعتقد أسر أننا على خلاف، يأتي أسر إلى القبر و يقول ربي يرحمو أعرف أنكم كنتو الأربعة أعز صحاب فيقول له راغب و نحن حاليا الأربعة أعز أصحاب كذلك.
غازي يلتقي بشخص مهم
في مشاهد أخر غازي ينتظر شخص فيأتي فيقول له غازي كنت أضن أنك لا تأتي، فيقول له الشخص لم أتي هنا لكي أتحدث كثيرا فيقول له غازي لماذا جأت إذان فيقول له الشخص لقد جأت لكي أنتقم، غازي يقدم صورة لشخص و يقول له هذا هو فيقول له الشخص نعم هذا هو الشخص الذي دمر حياتي.